آل بيقولوا نظرية النشوء و الارتقاء و كلام فارغ من ده و أن الانسان اتطور على مراحل كتير و بيجيبوا حفريات و حاجات كتير كدة تثبت الكلام ده
طبعا ده كله كدب و ادعاءات أثبت "العلم الحديث" فشلها
اللى عاوز العلم الحقيقى من غير خرافات ولا أباطيل أهل الغرب الكافر الفاسق المفترى يتفضل يقرا العلم الحقيقى .. العلم اللى بجد
==============
باب 5 : أنواع المسوخ وأحكامها وعلل مسخها
العلل : عن علي بن أحمد بن محمد عن محمد بن أبي عبدالله الكوفي عن محمد بن أحمد بن إسماعيل العلوي عن علي بن الحسين بن علي بن عمر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب قال : حدثنا علي بن جعفر عن أخيه موسى بن جعفر بن محمد عليه السلام قال : المسوخ ثلاثة عشر الفيل والدب والارنب والعقرب والضب والعنكبوت والد عموص ( 1 ) والجري والوطواط والقرد والخنزير والزهرة وسهيل
-أما الفيل فكان رجلا جبارا لوطيا لا يدع رطبا ولا يابسا
-أما الدب فكان رجلا أعرابيا مؤنثا يدعو الرجال إلى نفسه
-ومسخت الارنب لانها كانت امرأة تخون زوجها ولا تغتسل من حيض ولا جنابة
-وأما العقرب فكان رجلا همازا لا يسلم منه أحد
-وأما الضب فكان رجلا أعرابيا يسرق الحجاج بمحجنه
-وأما العنكبوت فكانت امرأة سحرت زوجها
-وأما الدعموص فكان رجلا نماما يقطع بين الاحبة
-وأما الجري فكان رجلا ديوثا يجلب الرجال على حلائله
-وأما الوطواط فكان رجلا سارقا يسرق الرطب من رؤس النخل
-وأما القردة فاليهود اعتدوا في السبت
-وأما الخنازير فالنصارى حين سألوا المائدة فكانوا بعد نزولها أشد ما كانوا تكذيبا
-وأما سهيل فكان رجلا عشارا باليمن
-الزهرة فانها كانت امرأة تسمى ناهيد ، وهي التي تقول الناس : إنه افتتن بها هاروت وماروت
=========
بحار الانوار مجلد: 58 من ص 221 سطر 19 الى ص 229 سطر 18 3 العلل : عن علي بن عبدالله الوراق عن سعد بن عبدالله عن عباد بن سليمان عن محمد بن سليمان الديلمي عن الرضا عليه السلام أنه قال : كان الخفاش امرأة سحرت ضرة لها فمسخها الله عزوجل خفاشا وإن الفأر كان سبطا من اليهود غضب الله عزوجل عليهم فمسخهم فأرا ، وإن البعوض كان رجلا يستهزئ بالانبياء فمسخه الله عزوجل بعوضا
، وإن القملة هي من الجسد وإن نبيا من أنبياء بني إسرائيل كان قائما يصلي إذا أقبل إليه سفيه من سفها بني إسرائيل فجعل يهزأ به ويكلح في وجهه فما برح من مكانه حتى مسخه الله عزوجل قملة
وإن الوزغ كان سبطا من أسباط بني إسرائيل يسبون أولاد الانبياء ويبغضونهم فمسخهم الله أوزاغا ، وأما العنقاء فمن غضب الله عزوجل عليه فمسخه وجعله مثلة ، فنعوذ بالله من غضب الله ونقمته
==================
و برغم ان الكتاب ده كتاب شيعى قديم الا أن تطابق أسلوبه مع أسلوب علماءنا الأجلاء بتوع الاعجاز العلمى اليومين دول ملفت جدا للنظر
No comments:
Post a Comment