أقوال قديمة للذكرى
==========
اللى تفتكره موسى ... يطلع موسى مصطفى موسى
من كان منكم بلا عقدة نفسية ... فليرمنى بفردة جزمة قديمة
It's Not about being a Man or Being a Woman ,,,, It's all about being a Human
------------------
------------------
بينى و بين نفسى
===========
قال لى رفيق شيوعى أن الليبرالية لا مستقبل لها فى مصر ... ابتسمت ابتسامة خبيثة و حاولت ان أفكر فى عدد أصدقائى من الشباب الليبراليين الذين غيروا وجه الحياة السياسية المصرية فى السنوات الخمس الماضية و كيف تغلغوا فيها و بقوة ... فلم أفلح فى احصاء عددهم أو مواقفهم أو حتى اسمائهم
----
كل من تعامل مع عقلى و فقط أعجب بى للغاية ... و كل من تعامل مع قلبى و فقط أعجب بى للغاية .. و كل من تعامل معى بقرب أكثر من اللازم فر مسرعا كما يفر السليم من المجذوم ... فنصيحة لنفسى أحتفظ بمسافة آمنة بينك و بين الجميع حتى يظل لك بعض الأصدقاء عند موتك
-----------------
أسئلة غيبية غبية
هل يفرح الله أو يحزن ؟ ... كيف يحزن او يفرح من أحاط بكل شئ علما و يحصى كل شئ قبل حدوثه و بمنتهى الدقة ؟ لو أنك تفرح أو تحزن لنتيجة تعلمها مسبقا - بل انت صانعها - لما كان هذا منطقيا أبدا
فاما أن الله - سبحانه - لا يعلم الأمور قبل حدوثها ثم يتأثر بها عند حدوثها و هذا غير منطقى لأن الله لا حدود لعلمه و لقدراته
أو أن الله يعلم الأمر مسبقا ( و هذا طبيعى جدا) ثم يتأثر به ( حزنا و فرحا ) و هذا غير منطقى الا بمنطق غير بشرى و لا يفهمه العقل الانسانى الطبيعى و نحن فى هذه النقطة نكون مطالبين بايقاف عقولنا عن العمل رغم كل ما ندعيه بأننا مأمورين باعمال عقولنا
أو أنه يعلم ولا يتأثر لا حزنا و لا فرحا و هذا أكثر منطقية
و التساؤل هنا و لماذا اذن يتأثر الله فيغضب برغم انه يعلم كل شئ قبل حدوثه بل يساهم فى حدوثه بخلق الظروف و المؤثرات حوله ؟
-------------
من مشاهد يوم القيامة
=============
أشد المعذبين من عصرنا الحالى فى يوم القيامة هم تجار الاعجاز و العجز و المعجزات ...
يصرخون من أعماق جهنم : لما تعذبنا يا الله و قد كنا ندعو العباد لعبادتك و نهديهم الى صراطك المستقيم ؟
فيرد الله بغضب شديد بل لم تؤمنوا بى
فيقولون فى رهبة و يأس ... كيف يا رب و نحن نذرنا حيواتنا لهداية الناس لعبادتك؟
يرد الله بغضب أشد ... لو آمنتم بى و بقدرتى حقا لما اقترفتم الأكاذيب و ادعيتم المعجزات التى لم انزل بها من سلطان ... لقد كنت قادر - لو شئت - أن اهدى عبادى الىَّ بالمعجزات الرخيصة ... أنا بقادر على أن احييهم و اميتهم ألف مرة أو أن أخرج لهم من كل جبال الأرض ناقة صالح جديدة و أن ارزقهم كلهم بلا حساب
لكنكم أبيتم الا أن تجرئتم على و اتهمتونى بالعجز بأن اخترعتم المعجزات و صنعتوها من وحى شياطينكم و أدعيتم زورا بانها من دلائل قدرتى
ان دلائل قدرتى فى كل مكان لا تحتاج لمعجزاتكم الصبيانية السخيفة
فذوقوا العذاب بما كنتم تكذبون
==========
اللى تفتكره موسى ... يطلع موسى مصطفى موسى
من كان منكم بلا عقدة نفسية ... فليرمنى بفردة جزمة قديمة
It's Not about being a Man or Being a Woman ,,,, It's all about being a Human
------------------
------------------
بينى و بين نفسى
===========
قال لى رفيق شيوعى أن الليبرالية لا مستقبل لها فى مصر ... ابتسمت ابتسامة خبيثة و حاولت ان أفكر فى عدد أصدقائى من الشباب الليبراليين الذين غيروا وجه الحياة السياسية المصرية فى السنوات الخمس الماضية و كيف تغلغوا فيها و بقوة ... فلم أفلح فى احصاء عددهم أو مواقفهم أو حتى اسمائهم
----
كل من تعامل مع عقلى و فقط أعجب بى للغاية ... و كل من تعامل مع قلبى و فقط أعجب بى للغاية .. و كل من تعامل معى بقرب أكثر من اللازم فر مسرعا كما يفر السليم من المجذوم ... فنصيحة لنفسى أحتفظ بمسافة آمنة بينك و بين الجميع حتى يظل لك بعض الأصدقاء عند موتك
-----------------
أسئلة غيبية غبية
هل يفرح الله أو يحزن ؟ ... كيف يحزن او يفرح من أحاط بكل شئ علما و يحصى كل شئ قبل حدوثه و بمنتهى الدقة ؟ لو أنك تفرح أو تحزن لنتيجة تعلمها مسبقا - بل انت صانعها - لما كان هذا منطقيا أبدا
فاما أن الله - سبحانه - لا يعلم الأمور قبل حدوثها ثم يتأثر بها عند حدوثها و هذا غير منطقى لأن الله لا حدود لعلمه و لقدراته
أو أن الله يعلم الأمر مسبقا ( و هذا طبيعى جدا) ثم يتأثر به ( حزنا و فرحا ) و هذا غير منطقى الا بمنطق غير بشرى و لا يفهمه العقل الانسانى الطبيعى و نحن فى هذه النقطة نكون مطالبين بايقاف عقولنا عن العمل رغم كل ما ندعيه بأننا مأمورين باعمال عقولنا
أو أنه يعلم ولا يتأثر لا حزنا و لا فرحا و هذا أكثر منطقية
و التساؤل هنا و لماذا اذن يتأثر الله فيغضب برغم انه يعلم كل شئ قبل حدوثه بل يساهم فى حدوثه بخلق الظروف و المؤثرات حوله ؟
-------------
من مشاهد يوم القيامة
=============
أشد المعذبين من عصرنا الحالى فى يوم القيامة هم تجار الاعجاز و العجز و المعجزات ...
يصرخون من أعماق جهنم : لما تعذبنا يا الله و قد كنا ندعو العباد لعبادتك و نهديهم الى صراطك المستقيم ؟
فيرد الله بغضب شديد بل لم تؤمنوا بى
فيقولون فى رهبة و يأس ... كيف يا رب و نحن نذرنا حيواتنا لهداية الناس لعبادتك؟
يرد الله بغضب أشد ... لو آمنتم بى و بقدرتى حقا لما اقترفتم الأكاذيب و ادعيتم المعجزات التى لم انزل بها من سلطان ... لقد كنت قادر - لو شئت - أن اهدى عبادى الىَّ بالمعجزات الرخيصة ... أنا بقادر على أن احييهم و اميتهم ألف مرة أو أن أخرج لهم من كل جبال الأرض ناقة صالح جديدة و أن ارزقهم كلهم بلا حساب
لكنكم أبيتم الا أن تجرئتم على و اتهمتونى بالعجز بأن اخترعتم المعجزات و صنعتوها من وحى شياطينكم و أدعيتم زورا بانها من دلائل قدرتى
ان دلائل قدرتى فى كل مكان لا تحتاج لمعجزاتكم الصبيانية السخيفة
فذوقوا العذاب بما كنتم تكذبون
No comments:
Post a Comment