أخى الفاض\شل أختى الفاض\شلة
أما بعد .. فهذا بيان للناس حتى لا يقعوا فى شراك العلمانية الكافرة الفاجرة المنحلة الصهيونية الشيوعية الليبرالية ... الخ
اذا كنت يا أخى الفاضل توافق على الحياة و المساهمة فى كيان دولة تساوى فى قوانينها بين جميع مواطنيها دون تمييز على أساس العقيدة أو الطائفة و لا فضل فيها لمواطن على مواطن الا بتقوى القانون فأنت فى خطر الوقوع فى شرك تأييد الدولة العلمانية
و اذا كنت تؤمن بأن المناصب فى الدولة - أى منصب - ليس حكرا على أهل دين بعينهم وانما يصل اليها الانسان بعلمه و اجتهاده و تخصصه أو باختيار الناس له دون التفتيش فى ضميره و عقيدته أو جنسه فأنت فى خطر الوقوف فى صف الدولة العلمانية
و اما اذا كنت تؤمن بأن المؤسسات الدينية يجب أن تكون مستقلة تماما عن الدولة ولا سلطان للسياسيين عليها فوجب عليك الحذر فهذه من الصفات الخبيثة للعلمانيين و من والاهم
و اذا كنت تؤمن بأن قوانين و دستور الدولة - أى دولة - يجب أن يتماشى مع المواثيق الدولية لحقوق الانسان فأنت فى غفلة و يجب عليك الحذر فهذه المواثيق تقيد حق الدولة فى التعذيب و التنكيل بمواطنيها ( فلا حد زنا فى مثل هاته الدولة ولا يحزنون )
و اذا صدقت يا مسكين أن الدولة لا شأن لها بمراقبة الأفراد لتتأكد من قيامهم بفروض دينهم و أن الدولة لا حق لها فى فرض سلوك معين على مواطنيها فأنت من أهل العلمانية لا محالة
و اذا آمنت - لا سمح الله - بوجوب اطلاق حرية الابداع و الفن و بأهمية رفع يد الدولة عن حرية الرأى و التعبير و الاعتقاد و التفكير و النقد و أيدت - و لو بقلبك - ألا تساند الدولة رأيا ضد رأى أو مذهب ضد مذهب فأنت آثم قلبك فانقذ نفسك قبل فوات الأوان يا جبان
وأن الاقتصاد يسأل فيه رجال الاقتصاد و أن الشأن العام ليس حكرا على أحد دون أحد أو أهل دين دون أهل دين أو حتى أهل "لادين" فأنت متورط حتى أذنيك فى مستنقع العلمانية الضالة المشلة
أما اذا آمنت بأن النظريات و التطبيقات العلمية ( آل يعنى عندنا علوم ولا تطبيقات ) يثبتها و ينفيها العلم عن طريق التحليل و التجربة و الخطأ و البرهان
و أما لو قلت بأن الطب و التاريخ و الجيولوجيا و الفلك و الهندسة و و ,, هى مجالات علمية متخصصة و ليس مجال البحث فيها هو النصوص المقدسة لأى دين فأنت قد تعديت على حق رجال الدين المقدس فى التحدث باسم الله فى كل شئون الأرض و السماء و الفضاء و جيت على لقمة عيشهم .. روح يا شيخ منك لله .. حتروح من ربنا فين
أما لو آمنت بأن الله يرزق الجميع بدون أن يميًّز و يستجيب لدعاء الجميع بدون أن يفرق فأنت علمانى علمانى علمانى .. روح اتوضى و تعالى صلى لك ركعتين يمكن ربنا يهديك
لمتابعتنا على الفيس بوك
http://www.facebook.com/groups.php?id=512682065&gv=12#/group.php?gid=19793548417
أما بعد .. فهذا بيان للناس حتى لا يقعوا فى شراك العلمانية الكافرة الفاجرة المنحلة الصهيونية الشيوعية الليبرالية ... الخ
اذا كنت يا أخى الفاضل توافق على الحياة و المساهمة فى كيان دولة تساوى فى قوانينها بين جميع مواطنيها دون تمييز على أساس العقيدة أو الطائفة و لا فضل فيها لمواطن على مواطن الا بتقوى القانون فأنت فى خطر الوقوع فى شرك تأييد الدولة العلمانية
و اذا كنت تؤمن بأن المناصب فى الدولة - أى منصب - ليس حكرا على أهل دين بعينهم وانما يصل اليها الانسان بعلمه و اجتهاده و تخصصه أو باختيار الناس له دون التفتيش فى ضميره و عقيدته أو جنسه فأنت فى خطر الوقوف فى صف الدولة العلمانية
و اما اذا كنت تؤمن بأن المؤسسات الدينية يجب أن تكون مستقلة تماما عن الدولة ولا سلطان للسياسيين عليها فوجب عليك الحذر فهذه من الصفات الخبيثة للعلمانيين و من والاهم
و اذا كنت تؤمن بأن قوانين و دستور الدولة - أى دولة - يجب أن يتماشى مع المواثيق الدولية لحقوق الانسان فأنت فى غفلة و يجب عليك الحذر فهذه المواثيق تقيد حق الدولة فى التعذيب و التنكيل بمواطنيها ( فلا حد زنا فى مثل هاته الدولة ولا يحزنون )
و اذا صدقت يا مسكين أن الدولة لا شأن لها بمراقبة الأفراد لتتأكد من قيامهم بفروض دينهم و أن الدولة لا حق لها فى فرض سلوك معين على مواطنيها فأنت من أهل العلمانية لا محالة
و اذا آمنت - لا سمح الله - بوجوب اطلاق حرية الابداع و الفن و بأهمية رفع يد الدولة عن حرية الرأى و التعبير و الاعتقاد و التفكير و النقد و أيدت - و لو بقلبك - ألا تساند الدولة رأيا ضد رأى أو مذهب ضد مذهب فأنت آثم قلبك فانقذ نفسك قبل فوات الأوان يا جبان
وأن الاقتصاد يسأل فيه رجال الاقتصاد و أن الشأن العام ليس حكرا على أحد دون أحد أو أهل دين دون أهل دين أو حتى أهل "لادين" فأنت متورط حتى أذنيك فى مستنقع العلمانية الضالة المشلة
أما اذا آمنت بأن النظريات و التطبيقات العلمية ( آل يعنى عندنا علوم ولا تطبيقات ) يثبتها و ينفيها العلم عن طريق التحليل و التجربة و الخطأ و البرهان
و أما لو قلت بأن الطب و التاريخ و الجيولوجيا و الفلك و الهندسة و و ,, هى مجالات علمية متخصصة و ليس مجال البحث فيها هو النصوص المقدسة لأى دين فأنت قد تعديت على حق رجال الدين المقدس فى التحدث باسم الله فى كل شئون الأرض و السماء و الفضاء و جيت على لقمة عيشهم .. روح يا شيخ منك لله .. حتروح من ربنا فين
أما لو آمنت بأن الله يرزق الجميع بدون أن يميًّز و يستجيب لدعاء الجميع بدون أن يفرق فأنت علمانى علمانى علمانى .. روح اتوضى و تعالى صلى لك ركعتين يمكن ربنا يهديك
لمتابعتنا على الفيس بوك
http://www.facebook.com/gr
No comments:
Post a Comment