Wednesday, December 30, 2009

أى كلام

بقالى كتير اوى مكتبتش ... و بقالى اكتر بكتب اى كلام مش مهم ... لما ببص على كتاباتى القوية زى أشواط الايمان السبعة ولا الخروج من الجنة ولا غيرها كتير بحس ان موهبتى فى الكتابة خلاص ضاعت او قلت بشكل مأساوى

كل فترة بيبقى فيه حدث عاوز أكتب عنه و أقول رأيى فيه .. موضوع الجدار .. فقاعة علاء مبارك .. الديمقراطية و تأثيرها على الناس و ازاى بتعلمهم المسئولية عن قراراتهم .. التشابه بين قصة البرادعى و نور و سعد زغلول و محمد فريد .. ازاى الحملة المصرية ضد التوريث انتهت على ايد من نسميهم بالنخبة لشوية اجتماعات هدفها تحديد مكان الاجتماع اللى بعده و ازاى دمروا كل أثر للشغل اللى تعبنا فيه ... أهمية الفيس بوك فى التعبير عن نفسنا - مش موضوع حرية التعبير - لأ ازاى كل حاجة بنعملها فى الفيس بوك بتعبر عن جزء من شخصيتنا


حاجات كتير أوى فى دماغى عاوز أكتب عنها لكن يا اما مفيش وقت يا اما شغلى فى مجال السياسة بيمتص طاقتى اللى ممكن اوجهها ليها بعد كدة و بشغل نفسى بحاجات تانية فى وقت فراغى


------------------------------------------------------------------------------------------------


المشكلة ان شغلى مع الدكتور ايمن أثر جدا على مصداقيتى - أهم حاجة كانت بتخلينى أكتب من غير ما حاجة تهمنى - لأن الناس اللى تعرف موضوع شغلى معاه ده بتتخيل انى ممكن أكتب بإيعاز أو بإذن منه أو انى ممكن آخد رأيه فى حاجة قبل ما انشرها ..... الحقيقة ان شغلى معاه أغلبه شغل توثيق على النت للمواد الاعلامية اللى عنده من صور و فيديوهات و غيره .. و هو عمره ما قرا حاجة انا كتبتها غير الستاتيوسات اللى بيعلق عليها زى ما بيعلق عند أى حد تانى و لا انا عمرى اخدت رأيه فى حاجة ناوى أنشرها


المشكلة الأعقد من كدة انى بحب الراجل ده جدا و كل ما بتعامل معاه بحبه أكتر حتى لما بيغيظنى بمواقف كتير له مش بفهمها و اختيارات بتحرق دمى زى اصراره على الدفاع عن عبد الحليم قنديل لفترة طويلة و زعله الجامد جدا من اسراء لما استقالت من الغد


المشكلة ان وجودى قريب منه بيخلينى أعرف تفاصيل كتير جدا عن حاجات كتير محدش يعرف عنها حاجة و المفروض ما تتعرفش ولا تخرج للعلن و انا اصلا مش بعرف أسكت و بحب أحكى كل حاجة - يمكن ده اللى خلانى بقيت مكتوم و مش بعرف أكتب زى الأول ؟ زمان كان أى موقف يعدى عليا أكتبه و أناقشه ... دلوقتى لو عملت كدة حيتفسر الموضوع انى يا اما بكتب حاجات كدعاية له أو بتحريض منه لأن قربى منه خلى كل مواقفى اليومية متعلقة بيه بشكل أو بآخر!!


التفاصيل الصغيرة اللى طول الوقت بتتجمع قدامى بتجبرنى انى أدافع عنه بحرارة جدا فى اغلب المواقف لأنى ببقى عارف خلفية المواقف دى و فى نفس الوقت مش قادر أحكى لأن ماينفعش أتكلم فيها بشكل علنى و بعضها بيدينه بتهمة أنه أطيب من اللازم و دى تهمة وقعها سئ جدا فى عالم السياسة


-----------------------------------------------------------------------------------------------


الكتاب اللى فكرت انى اكتبه توقف تماما و اتنسى مع انى كان زمانى لو اشتغلت عليه نشرته دلوقتى و كنت بقيت أحسن من الواد منتصر ده ..... حبيبى


يوميات نبى مصرى معاصر .. كان اكيد حيشتهر و يكسر الدنيا

:(

مش عارف بقى هل أرجع أكتب فيه تانى ولا لأ بس مش بلاقى وقت


جالى ورق منحة سفر بس بسبب انى مشغول مش عارف الاقى وقت اخلص الورق بتاعها


-----------------------------------------------------------------------------------------------


سنة 2009 خلصت ... عمرى ما فرقت معايا نهاية و بداية سنة ... كل يوم عندى كتلة زمنية بحاول اخلصها بأقل قدر من الخساير


------------------------------------------------------------------------------------------------

Friday, December 25, 2009

هل وهل وهلولويا

هل يترادف الطموح و الجشع ؟ في ظني أن هناك فرق شعرة بينهما ، ليس في الدرجة ، فالجشع ليس طموحا زائدا و إنما الفرق في النية

فالجشع هو طموح فيما لا حق لك فيه


اذا لماذا في مجتمعنا يطارد الطموح و يوصم ؟ .. هذا سؤال آخر لزمان آخر


سؤال خارج النص : هل البرادعي من الداخل ؟ هل أفرزته البيئة المصرية أم الخبرة بالخارج ؟ سؤال لمن أصابونا بالغثيان لسنوات وهم يتهمون أيمن نور بأنه صناعة أجنبية فإذا بهم اليوم أول المطبلين للحل القادم من الخارج بلا أي بصمة داخلية !! يبدو أن الموضوع فعلا لا يتعدي تفاهة الغيرة الشخصية عند البعض و سطحية سذاجة الحلول الالهية عند البعض الآخر


أقول هذا و أنا أشعر بالاشمئزاز - ليس من البرادعي أو مؤيديه الشباب المتحمس بأي حال من الأحوال - ولكن من أولئك المرضي النفسيين الذين يمثلون دور النخبة فقط لأنهم امتهنوا الجعجعة والسفسطة في زمن عزوف الناس عن السياسة


هل يرتبط الحب بالضعف أوالاخلاص بالسذاجة أو الإيمان بالجهل ؟


قد تكون تلك هي القاعدة الغالبة ولكن أحيانا يكون العكس هو الصحيح ... و عجبي

Wednesday, December 23, 2009

Happy Egyptian New year

و يسألونك عن بدعة الطريق التالت

سألنى واحد صاحبى عزيز جدا عليا عن الطريق التالت و طلب منى كتاب عن افكاره

ببساطة

الطريق التالت أو الليبرالية الاجتماعية هو ليس منهج نظرى ايديولوجى

بمعنى انه مش شوية نظريات فلسفية أو سلفية بتحاول تلوى عنق الواقع عشان يتماشى معاها

الطريق التالت - من وجهة نظرى - هو التعبير عن الوسطية و البراجماتية و البحث عن برامج للحلول و ليس نظريات شاملة للكون

بمعنى انه اسلوب تفكير عقلانى للتفكير فى مشكلاتنا الحياتية و تحليلها تبعا لمعايير علمية مطبقة فى العالم كله و محاولة التوصل لحلول لها ليست حلول اشتراكية صرفة او ليبرالية صرفة

و انما هو بيعبر عن الاهتمام بالاستثمار و العمل و الانتاج و المبادرة الفردية و الكفاءة و المعايير القياسية و دورهم المتعاظم فى دفع الحضارة الانسانية للأمام .. مع عدم اغفال أبدا الحاجات الانسانية للبشر و مراعاة الغير قادرين على الكسب و العمل لأى سبب

الطريق التالت بطبيعته بيدعم خصخصة الادارة مع دعم الرقابة على جودة المنتج من ناحية الدولة

يعنى مثلا

المدرسة أو المستشفى أو الأتوبيس تبقى تابعة للمجتمع المدنى و القطاع الخاص من الألف للواو و لكن الياء .. اللى هو الاشراف عليها والتأكد من تطبيقها لمعايير الجودة العالمية او المحلية يبقى مهمة الدولة

الدولة تكون ملزمة بتوفير مصاريف العلاج و التعليم فى المدارس و المستشفيات التابعة للمجتمع المدنى و القطاع الخاص لغير القادرين عن طريق تخصيص جزء من الميزانية العامة للغرض ده دون ان تقوم بنفسها ببناء مدارس او شراء الأجهزة الطبية

المجتمع المدنى و القطاع الخاص بيحدد قيمة السلعة او الخدمة اللى بيقدمها - بدرجات متفاوتة - و حسب المعايير المطلوبة ...... يعنى مثلا يكون الفصل الدراسى لا يزيد عن 30 طالب و الحوش مساحته لا تقل عن 200 متر ..... و يكون الفصل الدراسى للطالب بيكلف مبلغ معين حسب جودة المدرسة دى

كل دور الدولة يبقى انها تتأكد عن طريق الرقابة أن المدرسة و المستشفى و المصنع و المطعم و الشركات و المنشآت الخاصة كلها بتقوم بدورها على الوجه المبين و المتفق عليه فى المعايير العلمية اللى حددتها الدولة و المتفقة بدورها مع المعايير العالمية

و بتقوم بدفع تمن الخدمة الصحية او التعليمية أو أو للمنشأة المكلفة بيها .. لغير القادر بحيث انه يحصل على الخدمة دى بدرجة مقبولة زيه زى غيره من القادرين

الطريق التالت هو المسار الوسط - زى ما قلت - بين الاشتراكية اللى بتؤدى بالضرورة الى استبداد الدولة و بين الرأسمالية اللى بتؤدى بالضرورة الى تهميش حقوق الفقراء و عدم الاعتراف بحقهم فى الحياة

المؤمنين بالطريق التالت ضد استبداد الدولة و تدخلها فى كل شئون حياتنا لأن ده بيراكم الفساد و السلطة فى ايد البيروقراطيين
و فى نفس الوقت ضد الرأسمالية المنفلتة اللى بتحول الانسان لآلة كسب و ربح و تسقط من حساباتها غير القادرين على الربح و بذل المجهود

لأن فى النهاية غير القادر على الربح ده انسان له كل حقوق البشر الآخرين ,, و تعليمه و رعايته بشكل مناسب حيخليه انسان مفيد و يأتى من بعده أجيال أفضل و أكثر فائدة للمجتمع

الطريق التالت فى مصر تبناه لأول مرة السياسى أيمن نور و كتب فيه سنة 2002 كتاب ضخم اسمه (مصر حديثة 2020) تضمن حلول عملية و عقلانية لمشاكل مصر المختلفة زى البطالة ( اللى جه منها اعانة البطالة ) و التعليم و المياه و المرأة العاملة و التجارة الخارجية و وو و اللى أصبح بعد كدة هو العمود الفقرى لبرنامج حزب الغد و اللى كان بشهادة محكمة القضاء الادارى - بعد ما رفضته لجنة شئون الأحزاب أكتر من مرة - من أكثر البرامج تميزا و وصفا تفصيليا للمشاكل المصرية و حلولها

الطريق التالت ليس مجالا للتنظير الأيديولوجى و انما هو حلول و برامج مقترحة يتم تعديلها و تطويرها حسب الظروف و المستجدات للخروج بدولة أكثر عدالة و حداثة و أكثر ديناميكية فى الحركة نحو المستقبل

http://www.facebook.com/group.php?gid=19793548417

ستيتس 2

عاجل : القبض على د.البرادعى فى المطار عشية وصوله للقاهرة و بحوزته تلاتة كيلو يورانيوم
و قد اعترف المتهم بأنهم للتعاطى و ليس للاتجار
8 like 13 comment

المشاعر مشاعل .. دفا للي شاعر و برد ورماد في قلب اللي ما شاعر
6 like 1 comment

أبو حفيظة للانتاج السينمائي تقدم فلم الموسم وكل موسم :"جعلوني مناضلا" والحائز علي جائزة العصاية الذهبية من مهرجان وزارة الداخلية
7 like 2 comment

قليل من الخيال يصلح المعيشة
تخيلوا يرحمكم الله
0 like 0 comment

ليتها مسألة أجساد وفقط ، اذا كل الجسد وانشغل العقل و صدأ القلب فماذا نفعل في أرواح تهفو ؟
7 like 11 comment

مش لو انا خليت س مسئول عن ص يبقي ده معناه أن ص أقل أهلية علي تحمل المسئولية من س ؟ طب تكريم ايه ده اللي يعتبرني ناقص أهلية ولازم حد يبقي مسئول عني وبيصرف عليا
3 like 16 comment

ما أراه من البديهيات يراه غيري من فرط شطح الجنون
.. وتستمر الحياة
0 like 0 comment

كتب ملاك الحب في مفكرته عني : لم يصبه الدور بعد
ما اجتمع ضلع و زاوية الا وكان البرجل ثالثها

ليه احنا عندنا ملاك للموت ومش عندنا ملاك للحب ؟
7 like 21 comment

تمقرطوا يحرركم الدستور
8 like 10 comment

عندما يكون الغرض الوحيد من الحياة هو استمرارها فهي اذا بلا معني
10 like 4 comment

تحرمني رغباتي ، تمنعني البكاء و الألم ، تقضي علي أشواقي في مهدها ... كرامتي
3 like 3 comment

مصر ... أم الدنيا
2 like 10 comment

سقعان
1 like 2 comment

قاللي لا تهتم ... قلت : يا عم ... أنا ولا بهتم ... دا الغم بيخاف اني أركب أمه الهم
4 like 5 comment

يا رب ارزقني نهاية سريعة قريبة
3 like 1 comment

من وجهة نظر اللي جنبك ،،، ماهي دلالة أن كل مرشحين الرئاسة المحتملين ليبراليين التوجه !؟
0 like 14 comment

هو لسة فيه جرايد بتكتب مانشيتها الرئيسي عن التغيير الوزاري المرتقب ؟
0 like 2 comment

الحملة المصرية ضد التوريث اجتمعت 3 مرات عشان تعمل موقع بدل ال عملناه في 3 أيام
1 like 24 comment

Monday, December 14, 2009

ستيتس

الستيتس (الحالة) بتاعتى خلال الكام يوم اللى فاتوا بالترتيب من الأحدث للأقدم
يعنى لو عاوز تقرا بالترتيب الزمنى اقرا من تحت لفوق
و لو عاوز تعمل دماغ اقرا التعليقات على البروفايل نفسه
و لو ناصرى (ممنوع القراءة لأنصار الاستبداد و الحكم الفردى) أو لو مش عاوز دوشة محدش قال لك تيجى هنا أساسا


==========================
====

وما يدريك،،، لعل أحدهم يبكي لأنه لم يجد سببا كافيا للبكاء!

==============================

أيها القلب الفارغ ، أما من صفيحة زبالة أرميك فيها ؟

==============================

البرودة تؤذى المفاصل ,, و القلوب كذلك

==============================

خطيئته الأصلية كانت عجزه عن قول أي كلمة حب دون أن يعنيها ،، و لذلك لم يقل الكثير

==============================

Ahmad Badawy :
يا غداوية ،، ايه يالالالي .. يا برادعاوية ،، ايه يالالالي .. يا ابريلية ،، ايه يالالالي .. يا مصراوية ،، ايه يالالالي ... عاوزين شوية ،، ايه يالالالي ؟ .. حبة أمل علي روح علي ايه ؟ علي ترلالالي

الحلم قال جاي ولا جاشي
و بقيت أرش اسبراي وأنا ماشي

ممدوح المصري :
البقره ...خلف شاب حرامي ...البقره خلف شاب حرامي ....تاجر في ديون اهله ....ورماني ...تاجر في ديون بلده ورماني ...وصحابه جم بيتاجروم فيا ...ياصحبجيه ايه يلالالي

Mahmoud Samy :
يا غداوية .. ايه ياللالي
يا برادعاوية .. ايه ياللالي
يا ابريليه ..ايه ياللالى
يا جبهاويه ..ايه اللالى
يا شبابنا يلا ..ايه ياللالى
طلابنا يلا ..ايه ياللالى
مستقبلنا اهوا ..جاى يا لاللى
بايدينا يلا ..نقدر نعلى
دى بلدنا ياما..حررها يابنى
بحماسنا يلاااااا.. قومى يا بلدى

عاوزين شويه ..ايه يالالى
حبة امل ..حبه جنون
ويوم مليان امل ... يوم مليان جنون
ويدور الامن بينا ..ويجرى مهما يجرى
وكل حبسه ندخلها..بنخرج منها اقوى

==============================

أنباء عن ظهور السيدة العذراء والحزب الوطني يدرس ترشيحها في كوتة المرأة

==============================

مبسوط فشششخ ان فردة الصرمة اللي اسمه أسامة سرايا جاب ورا بعد كلامه المفضوح عن البرادعي ،، ذنب ناس نياهاهاها

==============================

مبارك يا ساكن مالقاهرة قصورها .. بيلعن في سيرتك سكان قبورها .. بترفض في سجنك ترفرف طيورها

==============================

أحتاج بعض الدفأ ...لأ دي مش نحنحة .. الدنيا برد

==============================

باقى على نظام مبارك سنتين ... فلنبدأ العد التنازلى

==============================

الموت علينا حق ، لكن الفساد باطل طب ليه نخاف الحق و نرضي بالباطل ؟

==============================

واحد صاحبي كان راكب تاكسي آم السواق سأله أنت مسلم ولا مسيحي قال له أنا ملحد ،رد السواق : آآآه بهااااائي يعني

==============================

في بلادي : يشكو الاسلاميون من انحلال الناس
ويشكو العلمانيون من تزمت الناس
و يشكو المتثاقفون من جهل الناس
و يشكو الليبراليون من تعصب الناس
و يشكو الثوريون من خنوع الناس
و يشكو الحكوميون من كثرة الناس

... احنا نولع في الناس ونخلص

==============================

المانشيت الرئيسي في الأهرام : مبارك يطالب بالاهتمام بالشباب ،،، ياتري بيطالب مين ؟

- جيمي
- المرشد
- أيمن نور
- أمن الدولة
-أنا ؟؟؟

==============================

سألت نفسي : هو لازم اللي يقول كلمة الحق الناس تكرهه
جاوبت : بس لو كان دمه تقيل

==============================

shrinking my hopes & seriousily thinking of changing totally my way of life -
أتجوز وأقعد في البيت

==============================

يا ناكرين الجميل مش سيدنا عبناصر رضي الله عنه لو كان عايش لحد دلوقتي مش كان زمانه بيجدد فترة رئاسية جديدة بلا انتخابات بلا كلام فاضي

==============================

بقرا كتاب تركي عن أتاتورك ... متعة مابعدها متعة

==============================

then they thought that the story ends when he said : "This is Not a God" ,, but actually it was just the begining

==============================

أمن الدولة اتهبلوا و بقوا يقبضوا علي عيال صغيرة معملوش حاجة أصلا ومن بيوتهم كمان !! ... طيب كنتوا اتشطرتوا علي بتاع العبارة ولا بتاع الدم الملوث يا بهايم

==============================

لو تنادي يا مصر حعمل مش واخد بالي

==============================

Those who are lying down under the graveyards ... Do the feel the same loneliness?

==============================

Nobody knows what is worse , a broken heart or an empty one !

==============================

بعد اعلان فوز مرشح المعارضة في الهندوراس .. وزارة الداخلية المصرية تعلن القبض علي المتهم هندي أبوراس والتحقيق معه بتهمة ترويج اشاعات مغرضة وتعطيل المرور

==============================

أخبار عاجلة ، مروة الديب : ثقافة الإئحزم تعود بقوة علي الساحة

==============================

محتاجين نطبع العلاقات بين المسلمين والمسيحيين -والملحدين والبهائيين وو - في مصر الأول قبل ما نتكلم عن التطبيع مع اسرائيل

==============================

تبعا لأقوال سمير : ألوان علم مصر : قلبك أسود وعقلك أبيض و ايدك حمرا

==============================

عندما تهتم بكل العالم فأنت - في الحقيقة - لا تهتم لأحد ،، وعندما تهتم لأحد واحد فقط فأنت تغامر بأن تفقد كل شئ لو فقدته

==============================

في حالة نورانية لا ارادية ،، صوت الأذان بيحسسني بكل نغمات الموسيقي اللي سمعتها في حياتي

==============================

حب + رب = حرب

==============================

قلت لنفسي بلاش تقف ضد النظام ، قمت ملقيتش نظام .. لقيت فوضي

==============================

نفسي أرجع أحب و أحلم ، مش عارف ليه بطلت أحب وأحلم

==============================

اختر الاجابة الصحيحة حسب تجربتك الشخصية .. لما واحد يعلن أنه ناصرى فده بيكون نتيجة لـ :

1-خلل فى الجينات
2-نقص فيتامينات
3-لعب فى الهرمونات
4-تشوه فى المعلومات
5-كل ما فات ؟؟

==============================

مرة واحد مصري حكومته ادته علي قفاه عشرين قفا علي غفلة]

===============================

أحمد بدوى ... أواخر 2009

Friday, December 11, 2009

Ayman Nour Biography

Ayman Nour was born on the 5 th of December 1964 to a father who was a lawyer and a Member of Parliament (MP) and a mother who established and supervised a number of charity projects in his birth town Mansurah.



He started his political career as a student activist during high school and University; and was elected as President for the Egyptian High School Students’ Union in 1980.



He won several awards in photography, school journalism & many other activities.



He graduated at Law School (Mansurah University) & started his career in journalism in the 80s, in one of the most famous opposition newspapers called “El Wafd” after “El Wafd Party” the oldest liberal party in Egypt. He was married to Gamila Ismail, who was a TV presenter, a political activist and who became his spokeswoman later on.



Nour's main concern was torture & corruption cases which led to his arrest & exposure to physical violence several times during his press campaigns.



Ayman Nour interviewed a number of arab world leaders like Yasser Arafat.
He wrote a number of books like “Liberalism is the solution” in 1992 compared to the famous Islamic slogan “Islam is the solution”.



He wrote as well “The Black Soldier : Zaki Badr” who was at that time the Egyptian Interior Minister.



He received his Ph.D. degree in “History of Law” from Russia in 1995. Then he ran for parliamentary elections and won to become the MP representing “El Wafd” liberal party in an electoral district in the center of Cairo called Bab el Sha’rea.



Till now he is considered the youngest member in the history of the Egyptian Parliament as he had been elected only few days after I had reached the legal age for nomination.



As a Parliament member ( 1995 – 2005 ) he exposed lots of corruption cases, proposed a large number of laws, amended & monitored many International treaties which involved Egypt , stood against random laws, supported civil rights , visited many parliaments around the world & won many awards for his honorable parliamentary performance on both national & international levels.



In 2003, he demanded a war crime trial for George W. Bush & Tony Blair for the invasion of Iraq without the UN permission.


He was re-elected for Parliament in 2000 announcing his intention for running for presidency after having 186 votes in the internal parliamentary elections (more than the third of the parliament which was in this time the main condition for being a presidential candidate) but then one year later he was dismissed from “El Wafd” party together with many of his colleagues in Parliament & began establishing their own political liberal movement called “Al Ghad” i.e. "Tomorrow" in 2003.


In 2002 he wrote a political & economical platform for Egypt’s problems in a book called (Modern Egypt in 2020) which later on became the basis for “Al Ghad party” policy.


In 2003 he launched with his fellows a large political campaign to attract Egyptian youth & society elite to political life based on the old Egyptian liberal values of “Al Ghad movement “such as “tolerance” , “human rights”, “third way free market”, while respecting Egyptian & islamic traditions.


In 2004 after a lot of pressure on the government (by thousands of founders, demonstrations & well written platforms handed to the Court ) the Egyptian government finally gave the legal license for the foundation of “Al Ghad” party (announcing in the government-controlled public media that it was an underhanded deal).



The Party then called for presidential elections instead of the old fashioned presidential referendum.


Because of his calls for constitutional reforms as regards the presidential elections, he was targeted by the Egyptian regime when 3 months later he was accused of falsifying official documents related to “Al Ghad” party.


His parliamentary immunity was terminated in a 30 minutes session & he was brutally dragged to jail while coming out of the Parliament building.



Days later President Mubarak announced constitutional reforms that will allow other candidates to run in the 2005 elections against him. So he submitted his nomination papers from inside the prison & the government released him to run for the Presidential elections.



In only 28 days, he carried out his election propaganda campaign where he visited almost all districts of Egypt holding conferences in each one. He was subjected to a heavy smear campaign by the government-controlled media & newspapers accusing him of being an American ally.



Finally he came second in the elections by officially taking 540000 votes (8%) compared to Mubarak who has been in power since 1981, who took 6 000 000 votes.



After the presidential elections he was put once again in jail in a trial described by many observers as an unfair trial under the control of a famous judge – the one who sent Dr.Saad el Din Ibrahim to prison few years before.



He was sentenced for 5 years in prison for “knowing about the falsified papers” & months later one of the imprisoned partners in this case was found hanged in his cell (was said to have committed suicide ) a day after his announcement that he had been intimidated by the State Security to force him to lie during his confession.


In prison he was forbidden all his rights including the right to communicate through writing and seeing other prisoners, even the right for health care which led to a lot of health problems later on.



In February 2009 – 4 months earlier than the date for his legal release from prison the government set him free (announcing once again that it was another deal between him & the regime ).


After being set free in 2009 he launched a new campaign called “Knocking the doors” to complete the visits he had started in 2005 to Egyptian towns & cities ,, & even to millions of Egyptians living outside Egypt in Europe , US & in the Gulf region.



Now, when he is supposed to be a free man, he is prevented from earning his living by resuming my job as a lawyer, or dealing with his bank accounts, or selling his property and finally he has been banned from traveling abroad.

Thursday, December 10, 2009

إلى الأمام يا برادعي


باعلان الدكتور البرادعى عدم ترشحه للانتخابات تحت مظلة أى حزب فهو بذلك أعلن و بقوة عدم قبوله للقواعد السخيفة الفاسدة التى وضعتها العصابة الحاكمة لمصر لمنع المصريين من حقهم فى الاختيار

و بهذا فهو يضع قدمه بثبات على أول الطريق لكى يصبح أمل المصريين الحقيقى للخلاص من هذا النظام الفاسد

ما كنت أخشاه - ولا أزال - هو أن يخذل الرجل من تعلقت به آمالهم - مثلما فعل القضاة معنا من قبل - و يتراجع فى اللحظة الحاسمة عن خوض معركة التغيير - وهو ما ظهرت - بالنسبة لى - بعض بوادره فى بيانه الأول حينما ظهر أنه بيان لاحراج النظام و تبرير الانسحاب المبكر

لكن ما يبدو من تصريحات الرجل الأخيرة أنه بالفعل قرر خوض معركة التغيير بالخطوة الصحيحة - من وجهة نظرى - وهى رفض المعطيات الفاسدة التى بالضرورة لا تؤدى سوى لنتائج فاسدة و أعلن أنه سيعمل مع الناس من أجل تغيير قواعد اللعبة و من أجل القاء تلك المعطيات الفاسدة فى القمامة ... و هو ما أجزم بنجاحه لو صحت النوايا مع العلم بوجود و توفر الأدوات و الآليات و الخبرات اللازمة

الحديث يتردد بقوة بين صفوف المعارضين الآن عن قرب انطلاق حملة سعار أمنى جديدة بعد ما نفضت ادارة أوباما يدها عن موضوع الديمقراطية و امتنعت عن عمل أى ضغط على مبارك و لذلك فنحن بحق بحاجة الى من يمتلك حصانة ( يخلقها التركيز الاعلامى الدولى ) ضد أساليب النظام المستهلكة

لا أريد الاستعجال هذه المرة فخبرتى من السنوات الماضية - مع الغد و القضاة و الاضرابات و 6 ابريل- مثقلة بالاحباطات و لكننى أيضا لن أحاول ان أكون حجر عثرة - و لو تافهة - فى طريق أمل جديد للمصريين

الى الحرية اذن و ليسقط المفسدون فى الأرض

Tuesday, December 8, 2009

بقلم : صاحبة أجمل ابتسامة

بقلم صاحبة أجمل ابتسامة
by Ahmad Badawy on Tuesday, 08 December 2009 at 14:20


بكيبورد : مريم المرشدى

استاذي و استاذ الجميع .....لقب يستحقه فعلا .....بعيدا عن ترشيحات مجلس شعب او شوري .....و حتي تلك الترشيحات الرئاسية... فانه علي المستوي الشخصي والانساني يستحق هذا اللقب بجدارة ...

لم اكن اتوقع يوما ان اقابله او حتي التقي به صدفة في طريق.....و ان كنت قد اصررت علي لقائه يومها .. رغم نهر امي و صراخها في موبايلي ... حيث اغلقته وانا في قاعة المحكمة يوم محاكمة العقيد اكرم سليمان ..وحين قمت بفتحه وجدت حوالي 15 اتصال و 3 رسائل لم يُرد عليها ...فلكم ان تتخيلوا حجم و كمية الصراخ التي مُنيت بها ...لذلك فقد اقنعها زميلي محمود عبد الحليم باللقاء ...

ان اصراري علي مقابلة الدكتور ايمن نور وقتها اطال الله عمره و متعه بالصحة و العافية كان لسبب واحد ... انه يذكرني بوالدي رحمه الله عليه ...

في الطريق لم اضع خطط لهذا اللقاء كعادة نفسي بنفسي دائما ... وكنت اتوقع انه لن ياتي ...او علي الاقل يعتذر عن لقائي و رفقاي ... فماذا يضيره بمشاكل و احلام 5 معاقيين !... و لم يهتم !... لكن خابت ظنوني عندما رأيته قادما ... والذي ادهشني انه قدم وحده بلا حراسة او تامينات كعادة المسئولين ... و حين لقائنا ادهشني اكثر ذلك البريق الذي لمع في عينيه ...و الذي كنت اراه دائما في عيون والدي حينما كان ينظر لي بشكل خاص عن اختّّيّ ...

و حين احتضن يدي بين كفيه احسست بذات الحنان الابوي و الذي افتقدته منذ قرابة السنتين ...كنت انشغل احيانا بحديث رفاقي ... و كنت اعود اليه بنظري...لاجده ينظر الي باسما واضعا يده علي خده كعادته او كيفما رايته دائما في وسائل الاعلام ...و كعادة والدي معي حين كان يراني واضعا يده علي خده ويبتسم و عينيه ملاها الحنان ...فكنت ابتسم لهما سويا ...فقد كان ابي امامي متجسدا في شخص استاذي و استاذ الجميع ....

ذات الابتسامة ... ذات الوجه البشوش و الذي لا تمل ابدا من النظر اليه ... ذات العطاء ...ذات التواضع ... ذات الصبر علي المحن ... ذات الخلق والشهامة .. ذات الرحمة ... ذات التوازن العقلي ... ذات التعاملات بالعقل و القلب ...

يقول رسولنا الكريم صلوات الله عليه (( الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف و ما تناكر منها اختلف )) ... ذلك ما شعرت به للوهلة الاولي من لقائي به ...

و في عيد الاضحي الماضي وصلتني منه رسالة معايدة ... و لم اكد اصدق كلتا عيني ...و هاتفته والدتي طالبه منه الدعاء لها... فعرض عليها ان ياتي كي يقف معي اثناء اجراء العملية لها كسند ودعم معنوي محل والدي ... وقتها لم اكد اصدق انني ساقابله مرة اخري ... وانني ساري والدي للمرة الثانية

و حين كتب عني في جريدة الدستور تحت عنوان ادعوا معي لصاحبة اجمل ابتسامة... احمر وجهي خجلا و سعادة ...فقد كانت اختي تقرأ لنا المقالة ...و لم ادري ماذا اقول في حق هذا الرجل ... فعجزت كلماتي عن شكره ...


يقول رسول الله صلي الله عليه وسلم "إن الله إذا أحب عبداً دعا جبريل، فقال: إني أحب فلاناً فأحبه...فيحبه جبريل ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله يحب فلاناً فأحبوه فيحبه أهل السماء... ثم يوضع له القبول في الأرض"

و افضل الدعاء له الان هذا الدعاء

اللهم ارزقه حبك وحب من يحبك و حب كل عمل يقربه الي حبك ... اللهم تقبل دعائي امين ...



================================================

مواضيع ذات علاقة
--------------------

ادعوا معي لصاحبة أجمل ابتسامة
بقلم : د.أيمن نور
http://www.facebook.com/notes/ayman-nour/-/240168690096


كلمات عن نور
بكيبورد : د.منال فهمى
http://www.facebook.com/note.php?note_id=181164548033


حكاية يوم فى قسم الأزبكية
بكيبورد : عمرو عز
http://www.facebook.com/note.php?note_id=1743060306

Monday, December 7, 2009

أنا إيه ؟ مش مهم

سألت نفسي : هو لازم اللي يقول كلمة الحق الناس تكرهه
جاوبت : بس لو كان دمه تقيل


بصيت علي ايدي لقيتها شبه ايد جدي الله يرحمه
مش فاكر أنا فاكر شكل ايده ازاي ده مات وأنا صغير
كان دايما يحكيلي عن الفيلا اللي عاوز يبنيها في العاشر
دايما بفتكره وهو بيعيط عشان بيدوله أدوية مش عاوزها منظره ده محفور في دماغي
خالي بقي شبهه لما شعره أبيض وأخويا شبه خالي حتي في عشق الكورة

مش عارف ليه مردتش أروح أقابله لما جه مصر آخر مرة ، كنت خايف يقولي ابعد عن السياسة
أنا أصلا مش ليا حياة برة السياسة ،كل صحابي بعرفهم بسببها برغم اني مش سياسي خالص زي ما أسماء كل شوية تقول انها مش سياسية ، هي شبهي في النقطة دي، بقول علي كل الناس أنهم شبهي وباسم وناس كتير ود.منال بتتنقط لما أقول لها فلان شبهي بس هي دايما تقول أن أسماء شبهي وأنا شبه جدي وخالي شبه جدي وأخويا شبه خالي بس أنا وأخويا مش شبه بعض خالص

فاكر لما رحت أول مرة الفيلا قبل ما تتبني ؟ وفاكر حادثة الموتسكل هناك ،مكنتش كبيرة

عاوز أهرب مالسياسة ، مش عاوز أتغير زي بقية الناس

أنا اتغيرت كتير بس لسة فاضل حبة

لما عييت والنت فصل وقعدت ألعب اللعب بتاعة زمان افتكرت قبل 2004 كنت عامل ازاي زي كل الناس
صحيح كنت بقرا كتير أوي لدرجة ان قرايب بابا علقوا لما لاقوني بتابع أخبار الشيشان وأنا صغير
بس كانت كلها قرايات جرايد

أصلا بزهق من كتب السياسة بس بحب كتب التاريخ أوي

أنا ايه ؟
مش فنان ، مش مهندس، مش كاتب ، مش سياسي ، مش عارف ايه مصلحتي عشان أبقي مصلحجي ،مش راضي

أنا ايه ؟ مش مهم

Friday, December 4, 2009

نموت نموت وتحيا بلغاريا

؟! عندما تقل قدرة رجال البطش علي البطش و تشتد رغبة الناس - وان قل عددهم - في كسر حواجز الاستبداد تتسارع الخطي نحو نور الحرية ونصبح حقا علي أعتاب فجر جديد

؟! جذب الناس العادية الي مجال العمل السياسي يخلق آفاقا جديدة للاصلاح والأمل ... وهذا ما يفعله ويجيده أيمن نور ولذلك يدفع الثمن

؟! كل شخص جديد ينزل الي ميدان معركة الاصلاح بنية صادقة يضطر اضطرارا للاشتباك مع النظام المستبد المفسد حتي يفسد هو نفسه أو ييأس و يرحل ويأتي غيره لاكمال المهمة وقليلون هم من لا يسقطون في مستنقعالفساد أو في شراك الهزيمة النفسية

؟! من الجليطة أن تتوقع أن تتصرف المرأة كالرجل في غير أوقات الخطر ومن السذاجة أن تتوقع أن يتصرف الرجل كالرجل في أوقات الخطر

؟! فقدت القدرة علي الكتابة أولا ثم القراءة ثم التعلم .. وصرت شبحا مريض بالملل

؟! رغم كل عبارات العشق والغزل والكلام عن المشاعر المجردة تظل العلاقات الحسية الحقيقية أقوي وأوضح
تظل اللمسة المترددة المتعجلة الخائفة أقوي من ألف قصيدة و تظل القبلة متلهفة كانت أو متمهلة ، سطحية أم متعمقة أكثر حياة وإحياء من ألف ديوان شعر من بين شفاه شاعر مجذوب بلوعة الحب

؟! مصر لم تري حتي الآن حكما جمهوريا
بل هي منذ 52 تحت الحكم الفردي المستبد ، فلا استقلال لقضاء ولا حرية لبرلمان ، مصر في انتظار الجمهورية الأولي بعد انهيار الحكم الفردي .. مصر في انتظار الحرية

Thursday, December 3, 2009

Ayman Nour Biography (first trial)

Ayman Nour was born in 5 December 1964 to a father who was a parliament member & a mother who established number of charities in their country of origin, Mansoura city

In the age of 22 he was married to Gameela Ismail a well known TV presenter & they have two sons Nour & Shady

Ayman Nour as an activist:

Started his political activity as a student activist in school & university, was elected as president for Egypt’s high school students union in 1980

Won several awards in photography, school journalism & many other activities

1980 the Minister of Education announcing Ayman Nour the Chief of the student's union


As a journalist:

Graduated in law school and started his career in 1984 as a journalist in one of the most famous opposition newspaper called “El Wafd” – “El Wafd” is the oldest liberal party in Egypt & was the ruling party before 1952 ,,

With Fouad Serag el Dein Leader of El Wafd party


His main concerns as a journalist were torture & large corruption cases - This led him to be arrested & beaten several times during his press campaigns specially against the interior minister Zaki Badr, He even wrote a book about him called (The Black Soldier: Zaki Badr)

on of his reports about torture in Egyptian prisons 1988


He met a number of world leaders like Yasser Arafat & many others & wrote number of books, one of them he named in 1992 (Liberalism is the solution) comparing with the famous Islamists' slogan (Islam is the solution)

He received his Ph.D. from Russia in 1995 in (History of Law) & then he ran as a parliament candidate and won the elections for “El Wafd” liberal party in an electoral district in middle of Cairo called (Bab el Sha’rea)




As a parliament member ( 1995 – 2005 )

He got the record of the youngest member in the history of the Egyptian parliament because he was elected only few days after he reached the legal age for nomination

he was one of the most active & famous members in the parliament exposing lots of corruption cases, proposing large number of laws, amending & monitoring many international treaties including Egypt ,

1995


He stood against extraordinary laws, supported civil rights , visited many parliaments around the world & he won many awards for his honorable performance in the parliament nationally & internationally ,,

In 2003 he asked for a war crime trial for George W. Bush & Tony Blair for the invasion of Iraq without the UN permission

http://www.youtube.com/watch?v=UYKFl7ejoGs

He was re-elected as a member in the parliament in 2000 & ran internally for the deputy speaker post winning it against the NDP nominee Amaal Othman which led to repeating the elections and then he lost & then he & many of his fellows in the parliament was dismissed from “El Wafd” party in 2001

Dismissed from "El Wafd" Ayman Nour & his fellows begun establishing their own political liberal movement and called it “El Ghad=tomorrow” in 2002

In 2002 he wrote a book that contained political & economical platform for most of Egypt’s problems called (Modern Egypt in 2020) & this book was the main base for “El Ghad party” platform later

In 2003 he launched with his fellows a large political campaign to attract Egyptian youth & society elite to the politics field under the flag of the old Egyptian liberal values of “El Ghad movement“ such as “tolerance” , “human rights”, “third way free market”, respecting Egyptian & Islamic traditions

In 2004 after putting a lot of pressure on the government ( including thousands of founders to the party, demonstrations & well written platform handled to the court ) the Egyptian government finally gave the legal license to “El Ghad” party ( announcing at the same time in the governmental media that it was a deal between Ayman & them )

El Ghad party under the leadership of Ayman Nour demanded for a lot of political & Constitutional reforms including presidential elections instead of the old fashion presidential referendum

3 months later Ayman Nour was accused of falsifying official documents related to “El Ghad” party release & inside the parliament lifted his parliamentary immunity in 30 minutes & he was dragged to prison from the gate of the parliament


http://www.youtube.com/watch?v=zyLJfwDUzOI


Days later president Mubarak announced constitutional reforms that allows other candidates to run for presidency in 2005 against him & Ayman Nour submitted his nomination papers from inside the prison & then government released him

In 28 days elections period he visited all districts of Egypt holding elections conferences in each one of them under the slogan (Hope of Change) & was subjected to a heavy smear campaign by the governmental media & newspapers accusing him of being an American agent

During 2005 elections


In the end of the elections he came in the second place obtaining – officially - 540000 votes against 6 000 000 votes for Mubarak who was and still in power since 1981

The Elections story in English:

http://www.youtube.com/watch?v=hXfpn5-BZEw


After the presidential elections he was put once again in jail in a trial that was described by many observers as unfair trial under the control of a famous judge – the same judge that sent Dr.Saad el Din Ibrahim to jail few years before – Ayman Nour was sent to jail for 5 years in prison for “knowing about the falsified papers”

in 2005


Months later one of the sentenced partners in this case was found hanged in his cell in prison ( officially announced to commit suicide ) a day after he declared that he was threatened by the state security to confess on Ayman Nour

In prison he was prevented all his rights including the right to write, to meet his wife, to meet with other prisoners, even the right of health care which caused him a lot of health problems later on

Health care prevention effects


In February 2009 – only 4 months before the legal deadline to be set free the government sent him free (announcing once again that it’s another deal between him & them)

After being free in 2009 he launched a new campaign called “Knocking the doors campaign” to complete the visits he started in 2005 to Egyptian towns & cities,, & even to millions of Egyptians living outside Egypt in Europe , US & in the Golf region

Knocking the doors campaign


Out of prison now, Ayman Nour is prevented from most of his rights including his right to work, to deal with bank accounts, to sell his properties and days ago the Egyptian government banned him from traveling outside Egypt

And the story goes on

Wednesday, December 2, 2009

for some ppl i was

Uploaded via Facebook Mobile

for some ppl i was an option , for some ppl i was the only option


for some ppl i was the biggest mistake , for some ppl i was the right choice

for some ppl i was a friend , for some ppl i was an enemy , for some ppl i was the only friend , for some ppl i was the only enemy

for some ppl i was an obstacle n their way , for some ppl i was a ladder to their goal

for some ppl i was a first aid kit , for some ppl i was a pain n the ass

for some ppl i was a teacher , for some ppl i was a learner

for some ppl i was a lover , for some ppl i was a cover

for some ppl i was light , for some ppl i was darkness

for some ppl i was something , for some ppl i was nothing

for some ppl i was a dream , for some ppl i was a bad reality

for some ppl i was warm as sun , for some ppl i was cold as ice

for some ppl i was fair , for some ppl i was unfair

for some ppl i was happiness , for some ppl i was sadness , for some ppl i was just a joke

for some ppl i was a way of life & for others i wasnt anything at all

for myself . . . I dnt know