عن العنصرية الطائفية المهلبية هنا وهناك

الأول شوفوا الفيديو ده

http://www.facebook.com/notifications.php#/video/video.php?v=1179958016318&ref=share

عن سوء معاملة المسلمين فى أمريكا

و جرب تشغل دماغك و أعكس الوضع و تخيل لو ده برنامج مصرى و دى بنت مصرية بهائية أو يهودية أو حتى شيعية فى محل التوحيد و النور و احكى لى ايه الأحداث اللى حتشوفها

ملاحظات :

1 - الفيديو - اللى عامله الغرب الصليبى الكافر - بيلوم الناس اللى وقفت ساكتة و مادافعتش عن البنت المسلمة ... و احنا أصلا لما البهائيين بيوتهم اتحرقت و اتشردوا مجلس الشعب كان عاوز يطلع قانون يجرم اعتناق البهائية ... هآآآآو

2 - عدد اللى دافعوا عن البنت و هددوا المحل بالمقاطعة و هما أصلا ما يعرفوهاش كان أكبر من عدد اللى شجعوا البياع العنصرى .......... تخيل لو كان الموقف ده حصل عندنا و قول لى كام عدد الزباين اللى كانوا حيزيدوا للمحل ده

و كام حملة (ساندوا اخوانكم ضد البهائيين الكفرة) على الفيس بوك حتطلع للدفاع عن الراجل ده .. ده فى حالة لو حد جرؤ و حاول يحاسبه

3 - الغريب أنى لقيت ناس بتتكلم عن حسن معاملة غير المحجبات فى مصر !!!! يعنى كأنهم بيتكلموا عن حاجة تانية خالص ملهاش أى علاقة بالفيديو من الأصل .. مش عارف هل ده خلط غير مقصود ولا مؤامرة اسلامية سنية كونية لتمييع المواضيع ؟

سؤال بسيط عبيط ... هو احنا ليه مش عاوزين نعترف أن عندنا مشكلة عنصرية ؟ ... و ليه بنحاول دايما نبرر الموضوع ده بأن غيرنا برده عنده نفس المشكلة ؟ .. طيب ما احنا مش حنخسر حاجة لو اعترفنا بأن احنا عندنا المشكلة و نحاول نحلها مع بعض ... العالم كله عنصرى بن جزمة يا سيدى بس احنا خلينا أحسن منهم

طيب يعنى انت يبقى عندك انفلونزا كلاب و آجى أعالجك تقول لى لأ ماهو فيه ناس تانية برده عندهم نفس المرض ؟ و تتهمنى أنى بتآمر عليك و عاوز أسرق أعز ما تملك عشان بقول نحاول نعالج المرض ؟

================

اقروا مقال ابراهيم عيسى

http://www.facebook.com/notifications.php#/note.php?note_id=123297175129

هو كمان بالمناسبة عضو فى المنظمة العلمانية الالحادية اليهودية الماسونية الأمبريالية الهمبكية اللى أنا عضو فيها على رأى واحدة دخلت تعلق تقول أنا كل ما أناقش حد على الفيس بوك يطلع يهودى

و اللى لسة ما قراش كلامى فى الموضوع يقراه

http://www.facebook.com/note.php?note_id=95678033033

http://www.facebook.com/note.php?note_id=97452393033

يخرب بيت عيشتكم يا بشر جننتو الواحد