هو في حقيقته ليس تنافس بين متنافسين - علي منصب غير متاح التنافس عليه أصلا - لكنه صراع بين أسلوبين في قيادة معركة التغيير
القيادة من علي بعد ومن داخل الأرض المحصنة "القيادة بالشوكة و السكينة" و القيادة من وسط أرض المعركة بكل ما فيها من غبار وأخطار و اخطاء من الصعب تفاديها
و رغم أن العدو واحد والهدف واحد
إلا أن كل أسلوب يفرض علي متبعيه التنافر و التشاحن مع متبعين الأسلوب الآخر
فمتبع الأسلوب الأول الأكثر أناقة وبريقا ونخبوية يري في الأسلوب الثاني فشلا وخطرا وسذاجة وإندفاع غير مبرر
بينما يشعر معتنقي الأسلوب الثاني الأكثر اثارة و صخبا وتفاعلا أن الأسلوب الأول هو أسلوب أكثر جبنا و غرورا واستعلاء
يأتى التنافر - رغم وحدة الهدف - من احساس كل منهم بأن الآخر يؤذيه و يقلل من شأنه ولو دون قصد
فيري أنصار "القيادة دون اشتباك" في الأسلوب الآخر جر لهم و توريط فى معارك لا يريدون خوضها ، بينما يري أهل الأسلوب الثاني أن افتنان الناس ببريق الارستقراطية الأولي خصما من رصيدهم الذي شقوا من أجله و بالتالى إفشال لمجهوداتهم التى استغرقت سنين
بالنسبة لي أفضل أن أكون وسط المعركة بجانب روبن هود علي أن أكون في خيمة قيادة الملك لويس ،، علما بأن النصر للتغيير ولا محالة لأنه سنة الحياة
القيادة من علي بعد ومن داخل الأرض المحصنة "القيادة بالشوكة و السكينة" و القيادة من وسط أرض المعركة بكل ما فيها من غبار وأخطار و اخطاء من الصعب تفاديها
و رغم أن العدو واحد والهدف واحد
إلا أن كل أسلوب يفرض علي متبعيه التنافر و التشاحن مع متبعين الأسلوب الآخر
فمتبع الأسلوب الأول الأكثر أناقة وبريقا ونخبوية يري في الأسلوب الثاني فشلا وخطرا وسذاجة وإندفاع غير مبرر
بينما يشعر معتنقي الأسلوب الثاني الأكثر اثارة و صخبا وتفاعلا أن الأسلوب الأول هو أسلوب أكثر جبنا و غرورا واستعلاء
يأتى التنافر - رغم وحدة الهدف - من احساس كل منهم بأن الآخر يؤذيه و يقلل من شأنه ولو دون قصد
فيري أنصار "القيادة دون اشتباك" في الأسلوب الآخر جر لهم و توريط فى معارك لا يريدون خوضها ، بينما يري أهل الأسلوب الثاني أن افتنان الناس ببريق الارستقراطية الأولي خصما من رصيدهم الذي شقوا من أجله و بالتالى إفشال لمجهوداتهم التى استغرقت سنين
بالنسبة لي أفضل أن أكون وسط المعركة بجانب روبن هود علي أن أكون في خيمة قيادة الملك لويس ،، علما بأن النصر للتغيير ولا محالة لأنه سنة الحياة
No comments:
Post a Comment