نعست دقايق حلمت بكابوس , كابوس أبيض وأسود ومن جزئين منفصلين
انا راكب أتوبيس والأتوبيس ده نازل كوبري، لقيت بنت صغيرة واقفة وسط الطريق ، نزلت سألتها عن اسمها أو عيلتها لقيتها خايفة ولقيت واحد لابس جلابية - معلم - وماسك سكينة وعاوز يموتني وجه يموتني قلبت السكينة وموتته
الجزء التاني أنا - اللي نزل من الأتوبيس عشان البنت - طلعت شغال في حاجة زى منظمة جاسوسية ,, أنا بتفرج على نفسي من برة ,, الشخص اللي شايفه هو استيفان روستي
المنظمة قررت عقابا ليه عشان أنقذ البنت من غير اذن ولإن دي مش وظيفته تدخله تلات اختبارات , لو خرج حي من الناحية التانية حيعموا اللي عملوا الاختبارات دي ، اللي عملوا الاختبارات دي اتنين مربوطين وبقهم مكتوم ومحبوسين جوة آلة عمالين يخبطوا فيها وسامع واحد بيقول حيعمونا والتاني بيرد عليه متخافش حيموت
انا بتفرج على استيفان روستي دخل الاختبارات وخرج الناحية التانية شعره أبيض وهدومه مبلولة ، معرفتش ايه الاختبارات نفسها ، وماشي بيترنج وبيبص لنا واحنا باصين عليه من فوق
راجل راح مشغل المكنة اللي جواها الاتنين المخترعين قعدوا يصرخوا ويدبدبوا وبعد كدة فتح عليهم الباب خرجوا عينهم بيضا وأتعموا ومذهولين وشعرهم منكوش ,, كانت وشوشهم وشوش ممثلين بس مش فاكر غير ان واحد منهم محمود المليجي
في اللحظة دي واحد كان معانا بيتفرج من الشباك على استيفان روستي قال ده وقع مات
انا راكب أتوبيس والأتوبيس ده نازل كوبري، لقيت بنت صغيرة واقفة وسط الطريق ، نزلت سألتها عن اسمها أو عيلتها لقيتها خايفة ولقيت واحد لابس جلابية - معلم - وماسك سكينة وعاوز يموتني وجه يموتني قلبت السكينة وموتته
الجزء التاني أنا - اللي نزل من الأتوبيس عشان البنت - طلعت شغال في حاجة زى منظمة جاسوسية ,, أنا بتفرج على نفسي من برة ,, الشخص اللي شايفه هو استيفان روستي
المنظمة قررت عقابا ليه عشان أنقذ البنت من غير اذن ولإن دي مش وظيفته تدخله تلات اختبارات , لو خرج حي من الناحية التانية حيعموا اللي عملوا الاختبارات دي ، اللي عملوا الاختبارات دي اتنين مربوطين وبقهم مكتوم ومحبوسين جوة آلة عمالين يخبطوا فيها وسامع واحد بيقول حيعمونا والتاني بيرد عليه متخافش حيموت
انا بتفرج على استيفان روستي دخل الاختبارات وخرج الناحية التانية شعره أبيض وهدومه مبلولة ، معرفتش ايه الاختبارات نفسها ، وماشي بيترنج وبيبص لنا واحنا باصين عليه من فوق
راجل راح مشغل المكنة اللي جواها الاتنين المخترعين قعدوا يصرخوا ويدبدبوا وبعد كدة فتح عليهم الباب خرجوا عينهم بيضا وأتعموا ومذهولين وشعرهم منكوش ,, كانت وشوشهم وشوش ممثلين بس مش فاكر غير ان واحد منهم محمود المليجي
في اللحظة دي واحد كان معانا بيتفرج من الشباك على استيفان روستي قال ده وقع مات
No comments:
Post a Comment