الله أكبر
الله أعلى
ربنا الأعلى
رب الجميع , رب الكل , الكل شئ واللاشئ
رب الفكرة والكلمة والقلم والانسان
رب العذاب والرحمة
رب السبيل ورب عابر السبيل
يهدينا إن أردنا الهداية رفقا بنا , لكنه ليس أحن علينا من أنفسنا , فكل يحمل مسئولية نفسه - يحذرنا الله من أنفسنا لعلمه ماتفعله بنا عندما تتسيدنا وتتشيطن علينا
تفتح النفس أبواب جهنم الضيقة بسوء أدبها مع الله , كلي الرحمة , فتفتح أبواب الأرض لبتلعنا , لتحتضننا , حتى تأتي رحمة الله فتخلصنا , فنذوب خجلا مما فعلنا
نحن خالدون ماشاء الله , يخلد الانسان في ابنه وفيما يصنع , فيكون خلوده في نار حتى يصحو من غفلته ويتوب ويصلح أعماله ويحكم نفسه ويسلمها لله فيأتي الخلود في الجنة ماشاء أن يخلد , حتى يتعب فيقرر النزول في الأرض , للدنيا , اعجابا بها أو لعدم قدرته على رؤية الجنة التي حوله , الجنة التي تحيط به من كل اتجاه وفي كل لحظة - فقط -لو أراد رؤيتها
عليك لرؤية الجنة أن تدقق نظرك , أن تشحذ حواسك حتى ترى جمال ماحولك , حتى تتمتع بكل لحظة في عمرك دون هموم , فمن له هم والله يتولاه ويتوكل عنه ويحميه؟
عليك ان أردت أن ترى الجنة أن ترى نفسك , قدراتك , أخطاءك , تعقيداتك , ذلك العالم الواسع الذي يشكلك
كل منا أكوان متداخلة , كوكب أو نجم , يحكمه عقل هو تركيبة من كل ماسبق من التاريخ
كما تقول مجذوبة "كل ماحولنا كان فكرة" ,,, وكل فكرة تضيف لما بعدها "حتى نصل للنهاية"
أرى أنه لا نهاية هنالك , فالله هو صاحب النهاية , هو من يراها ويعرفها لا نحن , تقول هى أن كل يوم هو الأخير , وأقول أن كل يوم هو الأول , بل كل لحظة
كل لحظة هى فرصة جديدة للحياة , للراحة , للسعادة , للضحك , لبدء مستقبل جديد
كل لحظة هى لحظة أمل ان أردنا رؤية الأمل وهى لحظة يأس إن لم نرى
كل لحظة هى معركة , لكن معركة الخير ليست كمعركة الشر , معركة البناء ليست كمعركة الهدم , هزيمة الموت ليست كالهزيمة بالموت
أنت صاحب قرارك بتكليف من الله - التكليف هو الارادة - رحمة بنفسك وفرصة للنجاة لك ولمن بعدك ولمن حولك
قرر القيام ضد الفساد وستقوم القيامة ضده , قرر الحرب على الفشل والكسل والجهل وستحقق ماستقرره , فلنكن خيرين ليكن الخير لنا ولأمتنا
لنكن خيرين لتكون مصر بخير وتصبح جنتنا التي نبنيها بإرادتنا الواعية على الأرض فتكون مفتاح الجنة الربانية في السماوات
عليك لرؤية الجنة أن تدقق نظرك , أن تشحذ حواسك حتى ترى جمال ماحولك , حتى تتمتع بكل لحظة في عمرك دون هموم , فمن له هم والله يتولاه ويتوكل عنه ويحميه؟
عليك ان أردت أن ترى الجنة أن ترى نفسك , قدراتك , أخطاءك , تعقيداتك , ذلك العالم الواسع الذي يشكلك
كل منا أكوان متداخلة , كوكب أو نجم , يحكمه عقل هو تركيبة من كل ماسبق من التاريخ
كما تقول مجذوبة "كل ماحولنا كان فكرة" ,,, وكل فكرة تضيف لما بعدها "حتى نصل للنهاية"
أرى أنه لا نهاية هنالك , فالله هو صاحب النهاية , هو من يراها ويعرفها لا نحن , تقول هى أن كل يوم هو الأخير , وأقول أن كل يوم هو الأول , بل كل لحظة
كل لحظة هى فرصة جديدة للحياة , للراحة , للسعادة , للضحك , لبدء مستقبل جديد
كل لحظة هى لحظة أمل ان أردنا رؤية الأمل وهى لحظة يأس إن لم نرى
كل لحظة هى معركة , لكن معركة الخير ليست كمعركة الشر , معركة البناء ليست كمعركة الهدم , هزيمة الموت ليست كالهزيمة بالموت
أنت صاحب قرارك بتكليف من الله - التكليف هو الارادة - رحمة بنفسك وفرصة للنجاة لك ولمن بعدك ولمن حولك
قرر القيام ضد الفساد وستقوم القيامة ضده , قرر الحرب على الفشل والكسل والجهل وستحقق ماستقرره , فلنكن خيرين ليكن الخير لنا ولأمتنا
لنكن خيرين لتكون مصر بخير وتصبح جنتنا التي نبنيها بإرادتنا الواعية على الأرض فتكون مفتاح الجنة الربانية في السماوات
No comments:
Post a Comment