أن تتحمل ألم اختيار مجاورة الخطر وهجران راحة البال ثم أن تتحمل نتائج هذا الجوار ألما مزمنا و فخرا ساذجا في كل لحظة بلا أمل في فرج قريب أو رأفة رحيمة ...
أن تلقي بلا تدريب مسبق في أتون معركة ضبابية يقاتل فيها الجميع الجميع بأسلحة صدئة وبنادق معطلة دون رايات ترفع للنصر أو تسقط عند الشهادة ..
أن تتبدل القلوب فيصير نصيرك قناصك بلا سبب تفهمه و تصير شارات الكبرياء مدعاة للتقزز والتبرؤ والاستهجان في لحظات خاطفة خائفة
أن تسترق النظر خلف سحب التراب تحت أقدام و أشلاء المتحاربين فتجد هناك علي مرمي حجر مرعي خصيب لا يهتم من فيه بمعاركك و نزيف أوجاعك و قطع جسدك المتناثرة .. فتلعن تلك المعركة الوهمية وأولئك الرفاق المتقاتلون المتساقطون .. دون جدوي
تلك هي حالتي منذ مدة
أن تلقي بلا تدريب مسبق في أتون معركة ضبابية يقاتل فيها الجميع الجميع بأسلحة صدئة وبنادق معطلة دون رايات ترفع للنصر أو تسقط عند الشهادة ..
أن تتبدل القلوب فيصير نصيرك قناصك بلا سبب تفهمه و تصير شارات الكبرياء مدعاة للتقزز والتبرؤ والاستهجان في لحظات خاطفة خائفة
أن تسترق النظر خلف سحب التراب تحت أقدام و أشلاء المتحاربين فتجد هناك علي مرمي حجر مرعي خصيب لا يهتم من فيه بمعاركك و نزيف أوجاعك و قطع جسدك المتناثرة .. فتلعن تلك المعركة الوهمية وأولئك الرفاق المتقاتلون المتساقطون .. دون جدوي
تلك هي حالتي منذ مدة
No comments:
Post a Comment