بقالى كتير اوى مكتبتش ... و بقالى اكتر بكتب اى كلام مش مهم ... لما ببص على كتاباتى القوية زى أشواط الايمان السبعة ولا الخروج من الجنة ولا غيرها كتير بحس ان موهبتى فى الكتابة خلاص ضاعت او قلت بشكل مأساوى
كل فترة بيبقى فيه حدث عاوز أكتب عنه و أقول رأيى فيه .. موضوع الجدار .. فقاعة علاء مبارك .. الديمقراطية و تأثيرها على الناس و ازاى بتعلمهم المسئولية عن قراراتهم .. التشابه بين قصة البرادعى و نور و سعد زغلول و محمد فريد .. ازاى الحملة المصرية ضد التوريث انتهت على ايد من نسميهم بالنخبة لشوية اجتماعات هدفها تحديد مكان الاجتماع اللى بعده و ازاى دمروا كل أثر للشغل اللى تعبنا فيه ... أهمية الفيس بوك فى التعبير عن نفسنا - مش موضوع حرية التعبير - لأ ازاى كل حاجة بنعملها فى الفيس بوك بتعبر عن جزء من شخصيتنا
حاجات كتير أوى فى دماغى عاوز أكتب عنها لكن يا اما مفيش وقت يا اما شغلى فى مجال السياسة بيمتص طاقتى اللى ممكن اوجهها ليها بعد كدة و بشغل نفسى بحاجات تانية فى وقت فراغى
------------------------------------------------------------------------------------------------
المشكلة ان شغلى مع الدكتور ايمن أثر جدا على مصداقيتى - أهم حاجة كانت بتخلينى أكتب من غير ما حاجة تهمنى - لأن الناس اللى تعرف موضوع شغلى معاه ده بتتخيل انى ممكن أكتب بإيعاز أو بإذن منه أو انى ممكن آخد رأيه فى حاجة قبل ما انشرها ..... الحقيقة ان شغلى معاه أغلبه شغل توثيق على النت للمواد الاعلامية اللى عنده من صور و فيديوهات و غيره .. و هو عمره ما قرا حاجة انا كتبتها غير الستاتيوسات اللى بيعلق عليها زى ما بيعلق عند أى حد تانى و لا انا عمرى اخدت رأيه فى حاجة ناوى أنشرها
المشكلة الأعقد من كدة انى بحب الراجل ده جدا و كل ما بتعامل معاه بحبه أكتر حتى لما بيغيظنى بمواقف كتير له مش بفهمها و اختيارات بتحرق دمى زى اصراره على الدفاع عن عبد الحليم قنديل لفترة طويلة و زعله الجامد جدا من اسراء لما استقالت من الغد
المشكلة ان وجودى قريب منه بيخلينى أعرف تفاصيل كتير جدا عن حاجات كتير محدش يعرف عنها حاجة و المفروض ما تتعرفش ولا تخرج للعلن و انا اصلا مش بعرف أسكت و بحب أحكى كل حاجة - يمكن ده اللى خلانى بقيت مكتوم و مش بعرف أكتب زى الأول ؟ زمان كان أى موقف يعدى عليا أكتبه و أناقشه ... دلوقتى لو عملت كدة حيتفسر الموضوع انى يا اما بكتب حاجات كدعاية له أو بتحريض منه لأن قربى منه خلى كل مواقفى اليومية متعلقة بيه بشكل أو بآخر!!
التفاصيل الصغيرة اللى طول الوقت بتتجمع قدامى بتجبرنى انى أدافع عنه بحرارة جدا فى اغلب المواقف لأنى ببقى عارف خلفية المواقف دى و فى نفس الوقت مش قادر أحكى لأن ماينفعش أتكلم فيها بشكل علنى و بعضها بيدينه بتهمة أنه أطيب من اللازم و دى تهمة وقعها سئ جدا فى عالم السياسة
-----------------------------------------------------------------------------------------------
الكتاب اللى فكرت انى اكتبه توقف تماما و اتنسى مع انى كان زمانى لو اشتغلت عليه نشرته دلوقتى و كنت بقيت أحسن من الواد منتصر ده ..... حبيبى
يوميات نبى مصرى معاصر .. كان اكيد حيشتهر و يكسر الدنيا
:(
مش عارف بقى هل أرجع أكتب فيه تانى ولا لأ بس مش بلاقى وقت
جالى ورق منحة سفر بس بسبب انى مشغول مش عارف الاقى وقت اخلص الورق بتاعها
-----------------------------------------------------------------------------------------------
سنة 2009 خلصت ... عمرى ما فرقت معايا نهاية و بداية سنة ... كل يوم عندى كتلة زمنية بحاول اخلصها بأقل قدر من الخساير
------------------------------------------------------------------------------------------------
كل فترة بيبقى فيه حدث عاوز أكتب عنه و أقول رأيى فيه .. موضوع الجدار .. فقاعة علاء مبارك .. الديمقراطية و تأثيرها على الناس و ازاى بتعلمهم المسئولية عن قراراتهم .. التشابه بين قصة البرادعى و نور و سعد زغلول و محمد فريد .. ازاى الحملة المصرية ضد التوريث انتهت على ايد من نسميهم بالنخبة لشوية اجتماعات هدفها تحديد مكان الاجتماع اللى بعده و ازاى دمروا كل أثر للشغل اللى تعبنا فيه ... أهمية الفيس بوك فى التعبير عن نفسنا - مش موضوع حرية التعبير - لأ ازاى كل حاجة بنعملها فى الفيس بوك بتعبر عن جزء من شخصيتنا
حاجات كتير أوى فى دماغى عاوز أكتب عنها لكن يا اما مفيش وقت يا اما شغلى فى مجال السياسة بيمتص طاقتى اللى ممكن اوجهها ليها بعد كدة و بشغل نفسى بحاجات تانية فى وقت فراغى
------------------------------------------------------------------------------------------------
المشكلة ان شغلى مع الدكتور ايمن أثر جدا على مصداقيتى - أهم حاجة كانت بتخلينى أكتب من غير ما حاجة تهمنى - لأن الناس اللى تعرف موضوع شغلى معاه ده بتتخيل انى ممكن أكتب بإيعاز أو بإذن منه أو انى ممكن آخد رأيه فى حاجة قبل ما انشرها ..... الحقيقة ان شغلى معاه أغلبه شغل توثيق على النت للمواد الاعلامية اللى عنده من صور و فيديوهات و غيره .. و هو عمره ما قرا حاجة انا كتبتها غير الستاتيوسات اللى بيعلق عليها زى ما بيعلق عند أى حد تانى و لا انا عمرى اخدت رأيه فى حاجة ناوى أنشرها
المشكلة الأعقد من كدة انى بحب الراجل ده جدا و كل ما بتعامل معاه بحبه أكتر حتى لما بيغيظنى بمواقف كتير له مش بفهمها و اختيارات بتحرق دمى زى اصراره على الدفاع عن عبد الحليم قنديل لفترة طويلة و زعله الجامد جدا من اسراء لما استقالت من الغد
المشكلة ان وجودى قريب منه بيخلينى أعرف تفاصيل كتير جدا عن حاجات كتير محدش يعرف عنها حاجة و المفروض ما تتعرفش ولا تخرج للعلن و انا اصلا مش بعرف أسكت و بحب أحكى كل حاجة - يمكن ده اللى خلانى بقيت مكتوم و مش بعرف أكتب زى الأول ؟ زمان كان أى موقف يعدى عليا أكتبه و أناقشه ... دلوقتى لو عملت كدة حيتفسر الموضوع انى يا اما بكتب حاجات كدعاية له أو بتحريض منه لأن قربى منه خلى كل مواقفى اليومية متعلقة بيه بشكل أو بآخر!!
التفاصيل الصغيرة اللى طول الوقت بتتجمع قدامى بتجبرنى انى أدافع عنه بحرارة جدا فى اغلب المواقف لأنى ببقى عارف خلفية المواقف دى و فى نفس الوقت مش قادر أحكى لأن ماينفعش أتكلم فيها بشكل علنى و بعضها بيدينه بتهمة أنه أطيب من اللازم و دى تهمة وقعها سئ جدا فى عالم السياسة
-----------------------------------------------------------------------------------------------
الكتاب اللى فكرت انى اكتبه توقف تماما و اتنسى مع انى كان زمانى لو اشتغلت عليه نشرته دلوقتى و كنت بقيت أحسن من الواد منتصر ده ..... حبيبى
يوميات نبى مصرى معاصر .. كان اكيد حيشتهر و يكسر الدنيا
:(
مش عارف بقى هل أرجع أكتب فيه تانى ولا لأ بس مش بلاقى وقت
جالى ورق منحة سفر بس بسبب انى مشغول مش عارف الاقى وقت اخلص الورق بتاعها
-----------------------------------------------------------------------------------------------
سنة 2009 خلصت ... عمرى ما فرقت معايا نهاية و بداية سنة ... كل يوم عندى كتلة زمنية بحاول اخلصها بأقل قدر من الخساير
------------------------------------------------------------------------------------------------